الحريمـ في مهـمة أإسسعـآف <<هع لآيفووتكمـ

هلا والله .. الله مير يحييكم فيذآآ
توبعا الموضوع منقول مثل ماهو و
العصور تدرجت من حجري لحديدي لتقني ونبدأ مسيرة العصور التي لا تنتهي
ومن بين هالعصور التي توقع العلماء بأنها بمثابة الكارثة على الشعب السعودي أجمع هو عصر يسيطر فيه النساء على زمام الأمور وما كان بقبضة الزقرتاويه ..
كل واحد يدخل أصابعه بعيونه ويتخيل الحريم مستلمين الإسعاف ..

نفرض أن واحد منكم سبيكه وما يعرف يتخيل .. نشرح لكم الموضوع

عائلة متربعة على صحن كبسة وعصير ليمون طبقات .. وضربوا بالخمس والست وهاتكـ بلع وواحد منهم غص بعصير الطبقات .. ربة الأسره الأم ( بعد إستلام الحريم للعالم ) ضربت على صدرهـا وقالت خلووووها <~ وحبات الرز تقوطر مع سعابيلها عالصحن .. وتجيكـ تقلب الضحيه على بطنه وضرب عالمقفى <~ يقال لها حلت المشكله

ثم تدعس عالتليفون وتدق على الإسعاف آلوو .. ترد عليها المسعفه هلا والله ..
الأم : والله يا وخيتي أن وليدي كان جالس يتغدى معنا ويا زينه وش حلاته
المسعفه : الله يخليه لكـ
الأم : لكن بعدها شرب من عصير الليمون طبقات ولا يغص فيه
المسعفه : يا ويل حالي يا وخيتي .. الحين أدز لكـ المسعفات يحلون لكـ المشكله
الأم : أقول صوتكـ مو غريب علي .. أنتي أم خالد
المسعفه : أيه والله من معي ؟!
الأم : يا هلا والله بأم خالد معكـ أم محمد جارتكم
المسعفه : يا مرحبا شلونكـ شخباركـ .
الأم : والله بخير أنتي طمنينا عنكـ
( في هالأثناء البزر جالس يزحف على بطنه عند أمه يبيها تعبرهـ داري أن ماحد حوله من هالسبيكات )
المسعفه : ما دريتي وش صار على فاطمه ..
الأم : وش صار عليها طمنينا عنها . >>>> الوللد
( البزر يدق أمه ويشاهق )
الأم تصايح : يا أم خالد الولد حالته حاله بسرعه أرسلي الدوريه
المسعفه : ثواني ويكونون عندكـ
( الإسعاف في طريقه لبيت الضحيه والفرقه مكونه من 4 مسعفات . مسعفه 1 مسعفه 2 مسعفه 3 مسعفه 4 )
مسعفه 1 قائدة السيارهـ : يله يا النشميات كل وحده تضب أغراضها وتقضب كرسيها قربنا نوصل
مسعفه 3 : وقفي وقفي شوفي محل مكياج عاليسار
مسعفه 1 : لاحقين عليه بعدين الحين عندنا مهمة
مسعفه 3 تشد شعر مسعفه 1 وبدأت بينهم الخرمشه وسحب الزبيريات وإطلاق السعابيل
مسعفه 2 ساحبة سيفون عالمهمة ونايمة على خويتها مسعفه 4
مسعفه 4 تحاول تهدئ الوضع بين الخصوم وتجلس تشد في شعر الثنتين بإتجاه معاكس لإبعاد الطرفين عن بعضهم .. تستيقط المسعفه 2 وتصايح ( انتبهووووا البيت قدامنا )
وتسحب المسعفه 1 الجلنط وتسوي خمسات وتشمع بجدار البيت <~ طبعاً خوياتها يصايحن ويحمسنها وكل وحدهـ فصخت البرقع وتسوي حركة المروحة لتحمس خويتها
تنزل المسعفه 1 والمسعفه 2 والمسعفه 4 من السياره متجهين لبيت الضحيه
وخويتهم المسعفه 3 بالسياره تبكي يقال لها زعلانه لأنها ما نزلت عند المحل
يبدأ سباق الماراثون للسيدات والمسعفات يتدافعن عند الدرج وضرب بالكعب بالوجيه وشد للشعر ونطيحه وعض وقس على ذلكـ .
ويكدن يقتربن من خط النهاية عند باب الشقه ويبدأ مسلسل الدفع والتدافع لمن يصل أولا .. تفتح السيدهـ الأم الباب لتفاجأ بثلاثة من الثيران الهائجه متجهة نحوها لتقوم بدعسها بالكعوب التي تحمل أوزانا لا تقل عن 95 كيلو للمسعفه الواحدهـ ..
يفاجأن المسعفات بصحن الكبسه مكللة ثرداً مع الليموناضه والضحيه طريح الفراش يرفس بقدميه العاريتين بعد أن أستخدمت أمه سرواله المخطط بالأسود كراية يحملها الفائز بالسباق الماراثوني ..
يتربعن المسعفات حول الضحيه ويتهامسن بوسامة هذا الطفل وكل واحدهـ تشخص المرض من راسها وكأن الأم ما شرحت المشكله عالتليفون
المسعفه 1 تضرب كتف صديقتها مسعفة 2 بكل قوتها قائلة : شوفي الدم شوفي الدم من فمه
المسعفه 2 : ايه ايه شايفته
المسعفه 4 : دم دم يا بنات
مسعفة 1 : أنا أول وحدهـ شفت الدم
مسعفه 2 تشهد لها بذلكـ لكن مسعفه 4 متشبثه بأنها أول من رأت الدم <~ طيب والمطلوب أزقلوا الضحيه وأنتهينا
وتبدأ معركة حامية الوطيس والركب والدفع الرباعي والضحيه يصرخ طالباً الفزعه
ترد عليه المسعفه 2 : يا بزر أركد ماحد بيموت قبل يومه <~ يعني البزر بيستحي على دمه ويضرب الباب ويعيش حياته والغصه بحلقه على أساس أنه ما بيموت قبل يومه
الأم تلعب دور الحكم وتنتظر العد إلى ثلاثة معلنة الفائزة بعد رفع أحداهن لقدم الأخرى
تصعد المسعفه 3 بعد أن جففت دموعها ومسحت كحلها الذي كان يغطي مساحة كبيرة من وجهها لإضافة اللمسات الجمالية
وتركض بأقصى سرعة وتدخل من باب الشقة المفتوح لترى الهوشة .. ومن ثم تفزع لخويتها مسعفه 4 وتقوم بدبغ وركل المسعفه 1 التي رفضت تنزيلها عند المحل .. لكن المسعفه 2 تشعر بالذل فأين عادات العرب وشهامتهم .. 2 ضد واحد !! فتقوم بالقفز من علو 3 إنشات محطمة أحد الصراصير المارة للتو لإلتقاط بعض حبات الرز ..
تعلن الأم عن إنتهاء الجولة الأولى فيتجه الجميع للمطبخ لتجفيف العرق وشرب الماء لبل الريق
في هذه الأثناء الضحيه فارق الحياهـ وتصرخ الأم متجهة إلى أبنها بينما المسعفات الأربع يتصالحن وقد نسوا أمر الضحيه .. ثم يتجهن إلى الأم الكسيرهـ لتقديم واجب العزاء <~ لبى الشهامة بس
ثم يعودون أدراجهم إلى مقر الإسعاف وكأن شيئاً لم يكن .

ما يستفاد :

أولاً : كل حرمه تقضب الأرض وتبلع العافيه الله خلقها لتعتني ببيتها
ثانياً : كل زلمه يروح يهتم بشغله ولا يتبطح قدام الإنترنت ويهتم بعياله وبمرته وإذا قالت بنطلع السوق يقول لها سم طال عمركـ <~ ما يبي ينذب من الحريم

ههههههههههههههه .

مشكوورة :lol:

دومـ االضحكهـ
عفـواًً

يسلمو

الله يسسلمكـ

تسلمينـ ع الموضوعـ

الله يسلمك

:lol: ههع
ميرسي يااحى صديقه

نـوـورتي يـآقمممييلهـ