كل شـيء ممكن أن يـأتي بالطلب .. إلاّ [ الإهــــتمام ] .. فـإن أتى بعد الــــطلب ... فلا قيمـــــة لـه .. !!

ربًي أؤمْن كثيراَ بأن المساحه الفاصلة بين الحلم والواقع مجرد دعاء !

كَسْرُ ، فَتْحٌ ، ضَمُّ ، سُكُونْ ]

حِينَ تُكسَر آلرُوحُ فِينا يفتَح بَاب السمَاء

لـ يُضم مَا فِي القلب مِن دُعَاء ..

لِتهدَأ بِاليقينِ أَروَاحُنَا فـ نَسكـنة ..!

عندما يشرق الحنين !. تتنفس كـل الذكريـات الجميلة

أزمة توتر تلازمنيّ , أوشك على الهروب من نفسي !

الذوق :
.
.
.
.
.
.
.
.
.
ليس أن تُحب شيئآ ( جميلاً ) فقط

بل أن ( لآ تستقبح ) مآ يُحبه النآس

حتى لو لم تكن تُحبه !

س احَاوِل ان امَارِس النِسّيَآن اكْثَر مِن ذِي قَبْل..ف ذَآكِرَتِي اصْبَحْت عَدُوَّتِي..ف هِي قَآْتِلَة لِي

آحتاج لـ بعض من مرآسم الهدوء
والمزيد من الجرعآت الصامتـہ ,
لآأعلم مالذي آصآبني ,
فقط مشتتـہ ولم يعد ينفع تجميعي ,
ومازالت تمتمـہ آلوآقع تؤلمني

الأَمَل ::
هِيَ نَافِذَة صَغِيْرَة مَهْمَا صَغِرَ حَجْمُهَا
إلاّ إنَّهَا تَفْتَحُ آفَاقًا وَاسِعَة فِي الحَيَاة
وَالّتِي مِن خِلالِهَا يَدْخُلُ إلَيْهَا نُورُ التَّفَاؤل
.لِيُضِيْءَ لَنَا الدّرُوب ُالمُعَتَّمَة الّتِي قَد تُخَلّفُهَا شَوائِبُ الدَّهْر

و يبقى .. الانتظآر

طقساً مرهقاً من طقوس حيآتنآ اليوميه


لتلك الأحلآم التي لآنبوح بهآ لأحد

آحتَآجْ فقَط لِ آلإسَترْخآءُ وَ عْدمّ آلتَفكُيرْ فيَمْآ سَيحصَلّ مسَتقْبَلآ حَتىّ
آسَتطْيُعَ ( آلعَيْشَ بَ نقَآْءَ ) ! ـ

المتشائم :

الشخص الذي مهما أقنعته بجمال الوردة لا يرى إلا الشوك ..!

!!أن تبوحَ بأحزانكْ او تُدونهَا .. فإنك قد حَكمت عليّها بِالبقاءِ المُؤبد

!! فَـ لتحّتقظ بها لأجلك

أشتهي أن أُسافِر وحِيدة !

, دُون ظِل , دُون قَيد , دُون ذاكرة

دون بشر , دون ماضي , دون حاضر

! فقط : قلب مُؤصد الأبواب و ذاكرة لا يعلق بها أي شيء

علّمتني الحياة .. أن أفعل ما أخافة و أخشآه
، لـ تصبحّ حياتي تستحقّ الحيَاة

خَجلَى من خالقي وكثيرًا :”
يلقمني الفرح والسعادة!
ويعطيني كلمَّا سألته !
رغم ذنوبي , رغم تقصيري , رغم تفريطي!
:”
أيُّ كرم؟ وأيُّ فضل؟ وأيُّ رحمة تلك؟
ياربِّ أعني على طاعتك وشكرك وحسن عبادتك

مهما كانَ القفصُ جميلًا , تبقى الحُريّة دومًا أجمل !

أحتاجُ إليك يا خالقِي من كَوني نُطفةً إلى أن تطأ قدمي على أرضِ الجنان .

فوحدُها “لا تحزن إن الله معنا” تملأ الطمأنينة بقلبّي ثُم تُخبرني كم كان حُزني صغيرًا .

إَن إَلصديَق إَلذيَ يفهمَڪ ~

يلَعَب دؤَراً مهمَآً فَي تشَششَڪيلَ

|| [ شخصيَتڪْ ] ||

*.إَحمَد إَلشقَيرْيَ

كن من تكون .. فاليوم تمشي وغدا مدفون

وَ مازلتُ مؤمنَة بأنَّ حُزنيْ سَيستقظّ من غَفلته
ذاتَ صَفعَة فَرَح بَاهرَة !

أمدّ باطِن كفّي للّه وتُزهِر بذُوْر أُمنياتي .. فأشعرُ بطمأنينة الاحتواء ..♥

ليتني أسكُن ذآك الغُصن
المآئلُ بدلآل .. حيثُ نافِذتكِ الدافئة ~

كُلْ ممنوع في عِشقٍكَ مبآحُ ..
كُلْ ذلٍ في هوآكَ شموخٌ ..
أنتَ ربي .. وأنآ بكَ عبدٌ فخورُ ..

"اَللّهُمَّ اِنّي أَسْأَلُكَ سُؤالَ خاضِع مُتَذَلِّل خاشِع اَنْ تُسامِحَني وَتَرْحَمَني وَتَجْعَلَني بِقِسْمِكَ راضِياً قانِعاً وَفي جَميعِ الاَْحْوالِ مُتَواضِعاً"

طُبتُم وطاآبَتْ لَيلَتُكم ..
وجعَلَهآ الله عآمرةٌ بذكره..
نسألُكم الدّعاءْ

لي رغبةٌ في البكاءِ حتى تغرقَ المدينةَ *

و لأشوآقِ المسـآء..
حكآيةٌ أخرى ..
إستُلهمت من سكونِ الطبيعة ..
وجَدْوَل المشآعر المتدفقْ بغزآرة
~